ربما تم القضاء على بن لادن بعد 10 سنوات من احداث سبتمبر, 10 سنوات من الهروب والفرار والاختباء جعلت من اسامة بن لادن اسطورة وقصة ابريق الزيت , وربما ينظر له البعض بالعالم الاسلامي على انه بطل ومات كشهيد . وربما يترحمون عليه ويبكونه على اساس ان كان حاملا راية الاسلام , وقاتل الكفار وقتل الكثيرين منهم , وربما ينظر له البعض في باقي دول العالم والغرب خصوصا على انه مجرم وقاتل وارهابي وجبان ونذل,
لذلك نراهم اليوم يحتفلون بالقضاء عليه والتخلص منه
السؤال الاهم هل انتهى بن لادن؟ ام اننا سنرى المئات بل الالاف من بن لادن؟ اخرين يؤمنون بمدرسته وافكاره وكرهه للغرب الكافر وكل شئ مختلف, واصراره على محاربتهم وقتلهم
ماذا بعد بن لادن؟ هل سيسود السلام والامان العالم ام اننا سنرى المزيد من العنف والقتل والارهاب تحت راية الدين ولاسلام ؟ كل المؤشرات والتقارير والدراسات ووسائل الاعلام تؤكد ان الارهاب والقتل سيستمر, فاذا انتهى بن لادن لن ينتهي اصحاب الفكر السلفي التكفيري والجهاديين المتطرفين والوهابيين وطالبان والقاعدة وغيرهم من التيارات الاسلامية المتطرفة اللتي ترفض التعايش مع الاخرين والغرب الكافر بالتحديد, كل هذه الحقائق تشير وتؤكد اننا سنرى المزيد من اعمال العنف والدمار والقتل وترهيب الاخرين, فاين الحل؟ تابعت عدة لقاءات للدكتورة وفاء سلطان عبرت من خلالها ان الحل لن ياتي الا بتغيير الكتب الاسلامية بما فيها القران ,وذلك بازالة جميع الايات اللتي تدعوا وتحرض على العنف
هل اسامة بن لادن ينعم بجنات الخلد ومن حوله حور العين والغلمان المخلدين مستمتعا بانهار الخمر واللبن والعسل ؟ ام انه اكتشف انه لن يرى الا العذاب فى نار جهنم وعذاب القبر , شئ مؤسف ان الكثيرين يبكون ويترحمون على هذا الارهابي الذى قتل الالاف من الابرياء ,ومن اكثر الناس حزنا وصدمة لفقدان الشهيد, حزب الاخوان المسلمين واسماعيل هنية زعيم حماس بفلسطين والاحزاب والتيارات السلفية وطالبان وغيرها في باكستان والسودان وبلدانا اخرى
اما عن نساء اسامة وزوجاته الثلاثة الذين تواجدوا معه اثناء اقتحام القوات الامريكية لمقر اقامته بداخل باكستان ,كانت اصغرهم 28 سنة , من اليمن وهي المفضلة لديه, وكان والدها قد اهداه اياها وهي طفلة, يا للعجب اي دين يسمح بهذا , ان يمنح اب طفلته هدية لرجل فوق ال 40, شئ غير معقول ولا يقبله اي انسان عاقل.
وماذا عن الافلام الاباحية التي كانت بحوزته وحبوب الفياجرا؟ والكمبيوترات وغيرها؟
هل كانت باكستان متواطئة وضليعة باخفاء بن لادن على مدار العشر سنين الماضية؟ هل هناك لا زال من شك بان بن لادن كان وراء الاعمال الارهابية في الحادي عشر من سبتمبر؟ بالتاكيد انه سيكون هنالك دائما المشككين وغيرهم من الذين يرفضون التسليم بالواقع
As you said infidel, the story doesn't end here.
ReplyDeleteIt is a doctrine taken from Quran, it didn't stop when Prophet Muhammad died and of course it wont be effected by Osama Bin Laden death.
Follow Taliban website and see what they're doing to your fellow americans everyday.
http://shahamat-arabic.com/
You should pay more attention to your economy crisis and try to solve it instead of crying about terrorists.
Watch out for your increasing debt on this link.
http://www.usdebtclock.org/
Last but not least, here is a small news you might like.
http://www.foxnews.com/story/0,2933,343336,00.html
Why am i telling you this?
Because i need you to know that whatever you do doesn't really effect what's happening in reality as you seen above, because what's coming is coming.
And the best is yet to come.